كلنا نعلم شعبيه الالعاب القتالية في الوسط العربي. لكن المخيف في الامر هو ما تنتج عليه هذه الألعاب من مخاطر واضرار على المستوى الذهني للأطفال وبالتحديد الفئة الصغيرة، ليس هذا وفقط بل إن المخاطر تعدت حدود المستوى الذهني والفكري للطفل الى مستوى أخطر من ذلك، حيث اثبتت الدراسات ان الالعاب القتالية تنتج هلوسات للأطفال الصغار بسبب المعارك والقتالات عند اللعب والدليل على هذا تغيير نفسية الطفل وأفعاله فيصبح أكثر عنف.
لا تخاف عزيزي القارئ فمدونة المحترف تسهر على راحة متابعيها وتقدم لك الحلول التقنية لتفادي هذه المخاطر. لكن قبل كل شيء يجب معرفة مصدر هذه المشكلة للحد من مخاطرها.
مصدر المشكلة:
لا تخاف عزيزي القارئ فمدونة المحترف تسهر على راحة متابعيها وتقدم لك الحلول التقنية لتفادي هذه المخاطر. لكن قبل كل شيء يجب معرفة مصدر هذه المشكلة للحد من مخاطرها.
مصدر المشكلة:
- ترك الأجهزة الإلكترونية الذكية في متناول يد الأطفال بدون رقابة
- أغلب الآباء يفضلون التخلص من ضجيج ابنائهم بترك الأجهزة الذكية في متناولهم
- حرية استعمال شبكة الانترنت دون رقابة
- كلما كان عمر الطفل الصغير كلما كان الضرر أكبر
- قلة النوم عند الاطفال الصغار
- ضعف في التركيز
- تأخر في الكلام وصعوبة النطق السليم
- فأول شيء يجب القيام به حذف اللعبة من الهاتف كخطوه اولى
- لقد وضعت شركة Google، تقنية الرقابة الأبوية وهي باختصار تقنيه تسمح للآباء بالتحكم بأجهزة ابنائهم على مستوى فلترة المحتوى، حيث يمكن وضع قوانين للألعاب التي يمكن للأطفال تحميلها حسب عمرهم
قم باختيار Parental control أو الرقابة الأبوية
إرسال تعليق