تعرض موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك خلال الفترة الماضية إلى الكثير من الانتقادات بسبب سياستها للخصوصية والفضائح المتلاحقة والتي أكدت أن فيسبوك لا تهتم إلا بالربح على حساب المستخدمين خصوصا بعد فضيحة كامريدج أناليتيكا، ولإزالة هذه الصورة قررت فيسبوك اتخاذ إجراء جديد.
ومن المعروف أن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يستخدم بيانات مستخدميه لصالح الشركات الكبرى والتي تستخدمها في توجيه الإعلانات، وإن كانت هذه الممارسة لا تنال بالضرور رضى المستخدمين، فإن فيسبوك ضلت تدافع عن هذه الخطوة على اعتبار ان الاعلانات هي المورد الرئيسي للشركة.
لكن ولتجاوز هذا العائق القانوني والأخلاقي قررت شركة فيسبوك اتخاذ إجراء جديد سينقص من حدة الانتقادات والهجمات الإعلامية والحقوقية عليها، حيث أكدت فيسبوك أنه ابتداء من يوم 27 فبراير الجاري سيظهر زر جديد تحت الإعلانات الممولة، وحين الضغط عليه سيحصل المستخدم على المعلومات التي تكشف له سبب ظهور هذا المشور الإعلاني والجهة التي تقف وراءه وما إذا كانت بياناته (رقم الهاتف، العنوان الإكتروني) موجود لدى الشركة المعلنة أو الطرف الثالث.
ويأتي هذا الإجراء من فيسبوك لتعزيز ما تسميه الشفافية.
ومن المعروف أن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يستخدم بيانات مستخدميه لصالح الشركات الكبرى والتي تستخدمها في توجيه الإعلانات، وإن كانت هذه الممارسة لا تنال بالضرور رضى المستخدمين، فإن فيسبوك ضلت تدافع عن هذه الخطوة على اعتبار ان الاعلانات هي المورد الرئيسي للشركة.
لكن ولتجاوز هذا العائق القانوني والأخلاقي قررت شركة فيسبوك اتخاذ إجراء جديد سينقص من حدة الانتقادات والهجمات الإعلامية والحقوقية عليها، حيث أكدت فيسبوك أنه ابتداء من يوم 27 فبراير الجاري سيظهر زر جديد تحت الإعلانات الممولة، وحين الضغط عليه سيحصل المستخدم على المعلومات التي تكشف له سبب ظهور هذا المشور الإعلاني والجهة التي تقف وراءه وما إذا كانت بياناته (رقم الهاتف، العنوان الإكتروني) موجود لدى الشركة المعلنة أو الطرف الثالث.
ويأتي هذا الإجراء من فيسبوك لتعزيز ما تسميه الشفافية.
إرسال تعليق