أكد الدكتور ناجح إبراهيم، المفكر الإسلامي، أن حركة طالبان تقود الدولة بعقلية الدعوة هو سيناريو مصيره الفشل، وأن تنظيم القاعدة كان سببًا رئيسيًا في انهيار أفغانستان لإنها ضربت كبرى الدول في العالم حتى أصبحوا أعداء لها.
وأضاف الدكتور ناجح إبراهيم، خلال حواره في برنامج “حديث القاهرة”، المذاع عبر قناة القاهرة والناس، أن الأصل في فقه الدولة الانفتاح والتعايش مع الأخر، وهو ما لا تطبقه طالبان
وأوضح أهم الشروط التي يجب على طالبان القيام بها إذا ما أحبت النجاح في حكم أفغانستان، قائلا عليها حل كل الميليشيات المسلحة وتسليم كل الأسلحة وإقامة جيش وطني مكون من كافة الفصائل والأعراق الأفغانية، متابعا “حركة طالبان ما ينفعش تكون موجودة بعد وصولهم للحكم”.
source https://el-yom.com/%d9%86%d8%a7%d8%ac%d8%ad-%d8%a5%d8%a8%d8%b1%d8%a7%d9%87%d9%8a%d9%85-%d8%ad%d8%b1%d9%83%d8%a9-%d8%b7%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%a7%d9%86-%d8%aa%d8%af%d9%8a%d8%b1-%d8%a3%d9%81%d8%ba%d8%a7%d9%86%d8%b3%d8%aa/
إرسال تعليق