تتواصل التأثيرات السلبية لفيروس كورونا المستجد على شركات التكنولوجيا الكبرى، ليس فقط بسبب الخسائر المادية الكبيرة و إنما كذلك بسبب المخاوف من الانتشار السريع في أوساط مستخدمي و موظفي هذه الشركات، و بعد تويتر و جوجل و مايكروسوفت، فإن شركات جديدة بدأت في اتخاذ معايير جديدة تطالب الموظفين بالعمل من منازلهم بدل الحضور إلى مقرات الشركة.
وكانت شركة تويتر مثلا، رائدة مواقع التواصل الاجتماعي بأمر موظفيها بالعمل من منازلهم بدل الذهاب إلى مكاتب الشركة، و يتعلق الأمر بالموظفين في جميع مواقع الشركة عبر العالم و الذي يقدر عددهم بقرابة 5000 موظف، و يأتي ذلك لتجنب أي انتشار لفيروس كورونا في هذه المقرات، خصوصا في دول كاليابان و كورويا الجنوبية و هونك كونغ
و ليست مايكروسوفت وحدها من اتخذت هذا القرار، فقد لحقت بها كل من مايكروسوفت و جوجل، و هذه المرة فإن شركة آبل اتخذت نفس القرار، حيث نقلت وسائل الإعلام المختصة أن المدير التنفيذي لشركة آبل تيم كوك وجه مذكرة داخلية لموظفي الشركة في عدد من البلدان في أوروبا كبريطانيا و سويسرا و ألمانيا و في آسيا كاليابان و كوريا الجنوبية تدعوهم للعمل من منازلهم خصوصا إذا كان حضورهم غير ضروري، كما دعت المذكرة الداخلية إلى تعقيم المقرات و المكاتب، و وصفت هذه المذكرة فيروس كورونا بالحدث غير المسبوق و التحدي الكبير.
وكانت شركة تويتر مثلا، رائدة مواقع التواصل الاجتماعي بأمر موظفيها بالعمل من منازلهم بدل الذهاب إلى مكاتب الشركة، و يتعلق الأمر بالموظفين في جميع مواقع الشركة عبر العالم و الذي يقدر عددهم بقرابة 5000 موظف، و يأتي ذلك لتجنب أي انتشار لفيروس كورونا في هذه المقرات، خصوصا في دول كاليابان و كورويا الجنوبية و هونك كونغ
و ليست مايكروسوفت وحدها من اتخذت هذا القرار، فقد لحقت بها كل من مايكروسوفت و جوجل، و هذه المرة فإن شركة آبل اتخذت نفس القرار، حيث نقلت وسائل الإعلام المختصة أن المدير التنفيذي لشركة آبل تيم كوك وجه مذكرة داخلية لموظفي الشركة في عدد من البلدان في أوروبا كبريطانيا و سويسرا و ألمانيا و في آسيا كاليابان و كوريا الجنوبية تدعوهم للعمل من منازلهم خصوصا إذا كان حضورهم غير ضروري، كما دعت المذكرة الداخلية إلى تعقيم المقرات و المكاتب، و وصفت هذه المذكرة فيروس كورونا بالحدث غير المسبوق و التحدي الكبير.
إرسال تعليق