بعد الضجة التي تعيشها الشبكات الإجتماعية حول الضريبة التي ستفرض على اليوتيوبرز المغاربة وكذلك القوانين الجديدة من جهة يوتيوب والتي تهدد بإغلاق ازيد من 11 مليون قناة على اليوتيوب . إليكم هذا التوضيح الهام واللذي يصحح مجموعة من المغالطات المنتشرة بين صفحات الفيسبوك واليوتيوب . فرجة ممتعة
إرسال تعليق