يبدو أن فضائح شركة مارك زوكربيرغ "فيسبوك" مع احترام الحياة الشخصية للمستخدمين لا تنتهي أبدا، فبعد الفضيحة الكبرى "كامبريدج أناليتيكا التي تفجرت في بداية العام وأضرت كثيرا بسمعة فيسبوك، طفت إلى السطح من جديد معلومات مهمة قادمة مرة أخرى من بريطانيا.
المعلومات الجديدة كشفها البرلمان البريطاني، وهي عبارة عن وثائق تكشف الطريقة التي يتعامل بها موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مع مستخدميه باعتبارهم مجرد مورد للإعلانات في عدم احترام تام لخصوصية معلوماتهم الشخصية الهامة، الوثائق التي كشف عنها البرلمان البريطاني هي عبارة عن مراسلات داخلية للشركة بعد عدم تقديم فيسبوك لإجابات واضحة للبريطانيين.
وتكشف هذه المراسلات أن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تتجسس على مستخدمي تطبيقها على الأجهزة العاملة بنظام أندرويد في كل ما يتعلق برسائل وسحلات الاتصالات وذلك كله من دون علمهم، كما تكشف الوثائق المنشورة، كما أن فيسبوك ورغم توقفها عن بيع البيانات منذ 2015 إلا أنها سمحت لبعد زبنائها المميزين بمواصلة هذه الممارسة وعلى رأسهم نتفليكس و Airbnb وواصلت تتبع المستخدمين.
المعلومات الجديدة كشفها البرلمان البريطاني، وهي عبارة عن وثائق تكشف الطريقة التي يتعامل بها موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مع مستخدميه باعتبارهم مجرد مورد للإعلانات في عدم احترام تام لخصوصية معلوماتهم الشخصية الهامة، الوثائق التي كشف عنها البرلمان البريطاني هي عبارة عن مراسلات داخلية للشركة بعد عدم تقديم فيسبوك لإجابات واضحة للبريطانيين.
وتكشف هذه المراسلات أن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تتجسس على مستخدمي تطبيقها على الأجهزة العاملة بنظام أندرويد في كل ما يتعلق برسائل وسحلات الاتصالات وذلك كله من دون علمهم، كما تكشف الوثائق المنشورة، كما أن فيسبوك ورغم توقفها عن بيع البيانات منذ 2015 إلا أنها سمحت لبعد زبنائها المميزين بمواصلة هذه الممارسة وعلى رأسهم نتفليكس و Airbnb وواصلت تتبع المستخدمين.
إرسال تعليق